La Federation Syndicale Mondiale FSM de la part de ses 82.000.000 millions d' adherants exprime sa solidarite profonde avec les travailleurs du Maroc et les forces syndicales qui se battent pour des libertes syndicales et democratiques contre la bureaucratie, le carrierisme et la corruption. La FSM depuis sa fondation avait ses príncipes stables qui constituent des priorites stables.

lundi 19 septembre 2011

LETTRE DE LA VOIE DEMOCRATIQUE AU MINISTRE DE L'INTERIEUR

النهج لديمقراطي الدار البيضاء في 5 شتنبر 2011

الكتابة الوطنية

إلى السيد وزير الداخلية

تحية طيبة وبعد،

الموضوع:القمع المسلط على مناضلي حركة 20 فبراير بشكل عام والنهج الديمقراطي بشكل خاص.

لا يخفى عليكم،السيد الوزير،ما تتعرض له مختلف الحركات الاحتجاجية وحركة 20 فبراير على الخصوص من قمع ممنهج ومتعدد الأشكال والحدة طال المئات من مناضلات ومناضلي هذه الحركة السلمية التي تناضل من أجل الكرامة والحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية ببلادنا.وقد نال النهج الديمقراطي نصيبا وافرا من هذه الحملات الوحشية والمسعورة.ونكتفي في هذه المراسلة بإثارة انتباهكم لحالة أمين عبد الحميد(عضو اللجنة الوطنية) الذي راسلكم مرتين في شان تعرضه لاستفزازات وتهديدات واعتداءات البلطجية والذين يشكلون عن حق قوات مساعدة غير رسمية،وحالة عز الدين المنجلي(الكاتب المحلي لفرع صفرو) الذي ذاق ألوانا من الاعتداءات الخطيرة منها محاولات حقيقية لتصفيته جسديا،وحالة عبد الرحيم الوافي (عضو النهج الديمقراطي بتاوريرت) الذي تعرض لمحاولة القتل العمد وللاعتقال مرتين وخمس محاكمات،وحالة لحسن علبو(عضو اللجنة الوطنية)الذي تم توقيفه عن العمل من طرف عمدة مدينة فاس انتقاما منه نظرا لنشاطه النقابي والسياسي ونبيل طلحة (عضو شبيبة النهج الديمقراطي) بنفس المدينة الذي يحاكم في حالة سراح لنفس الأسباب، وأخيرا وليس آخرا حالة ادريس القاسمي(الكاتب المحلي لفرع وجدة)الذي تم اتخاذ قرار تعسفي في حقه يقضي بتنقيله إلى نواحي جرادة في محاولة للتخلص منه نظرا لحركيته ودوره النضالي في هذه المدينة.

السيد الوزير،

إن الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي تحمل وزارتكم وتحملكم شخصيا مسؤولية أعمال القمع بمختلف أشكاله، التي يتعرض له كل المناضلات والمناضلين ببلادنا، ومنهم الأعضاء في النهج الديمقراطي،وفي مقدمتهم الحالات الملموسة المعروضة في هذه المراسلة،وتطالبكم بتوفير الحماية لهم وإعادة الموقوفين إلى عملهم ووضع حد للتنقيلات التعسفية والانتقامية.

وتقبلوا السيد الوزير عبارات أصدق مشاعرنا.

الكاتب الوطني:عبد الله الحريف

lundi 12 septembre 2011

LA FEDERATION NATIONALE DU SECTEUR AGRICOLE REAFFIRME SA SOLIDARITE TOTALE AVEC AMINE ABDELHAMID

بيـــــــــــــــــــان

الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تجدد تضامنها المطلق مع رئيسها الشرفي الأخ عبد الحميد أمين إثر المضايقات والاعتداءات الجبانة التي يتعرض لها.

منذ انطلاق نضالات الشباب المغربي في إطار حركة 20 فبراير، لم تسلم تحركاتهم ومختلف فعالياتهم السلمية وكذا الإطارات الداعمة لهم من المضايقات و التحرش و الاعتداءات الجسدية و المعنوية التي تطالهم من قبل الأجهزة الأمنية و فلول "الشماكرية " (البلطجية) الذين يتم تسخرهم لتلك المهام القدرة .

و كما سبق و أن نبهنا لا زال الأخ عبد الحميد أمين الرئيس الشرفي للجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي و عضو الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل و نائب منسق المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير، مستهدفا بشكل خطير وعرضة لاعتداءات متكررة تنفذها مجموعة من المجهولين /المعروفين المسخرين أمام أنظار المسؤولين الأمنيين وبتوجيه منهم.

و أمام خطورة هذه الإعتداءات فإننا في الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي، نعلن ما يلي:
ـ إدانتنا الصارمة لكافة الاعتداءات التي تعرض لها نشطاء وداعمي حركة 20 فبراير بربوع الوطن وندعو مجددا للتحقيق النزيه في تلك الجرائم التي راح ضحيتها شهداء بكل من صفرو ، الحسيمة و آسفي، و الكثير من الجرحى في مختلف ماطق البلاد و تقديم المسؤولين عنها للعدالة ليلقوا جزاءهم المستحق. 2ـ إدانتنا للاعتداءات السلطوية/البلطجية المتكررة على الأخ عبد الحميد أمين، والتي تعد استهدافا جبانا واضحا لكفاحه العمالي النقابي والشعبي ومسا لما يجسده من ضمير حقوقي و إشعاع سياسي تقدمي ديمقراطي، كما نحمل الأجهزة الأمينة بكل أصنافها العلنية و السرية كامل المسؤولية عن كل ما أصابه من أضرار وعن كل ما قد يلحقه من سوء. ونعلن عن استعداد كافة مناضلي جامعتنا ومناضلاتها للتصدي الحازم لهذا العمل الإجرامي وردع مدبريه. 3ـ نؤكد أن استهداف مناضلي مناضلات الطبقة العاملة ورموز الشعب المغربي عبر الإعتداء عليهم جسديا والإساءة إليهم معنويا يعد جرما شنيعا و وصمة عار في السجل الأسود لمدبري هذه الاعتداءات وشرفا يكرس رسوخ رموز نضالنا في التربة و الوجدان الشعبيين ويزيد عموم المناضلات و المناضلين تشبثا بقضايا الشعب العادلة و في مقدمتها قضايا الطبقة العاملة

وفي الأخير فإن الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي تجدد دعمها المطلق والمبدئي لحركة شباب 20 فبراير وتؤكد انخراط كافة مناضليها ومناضلاتها في سعي الحركة لإقرار الديمقراطية و العدالة الاجتماعية ببلادنا، و بما هما مطلبين رئيسيين من مطالب الطبقة العاملة وعموم المأجورين وهدفين ثابتين لنضال مركزيتنا النقابي التقدمي والديمقراطي المكافح و المستقل.

الكتابة التنفيذية

عاش الاتحاد المغربي للشغل

عاشت الطبقة العاملة موحدة و سيدة نفسها

عاشت الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي
1 .

jeudi 1 septembre 2011

Belmaïzi Bruxelles : Soutien à Abdelhamid Amine.

Mon cher Abdelhamid Amine,

J'ai mis du temps et j'ai longtemps hésité à t'écrire ce petit mot pour te faire des éloges amicaux. Parce que je savais que tu ne les aurais pas acceptés. Mais combien j'aurais aimé m'incliner devant toi, t'embrasser la tête, les mains, et te faire une accolade fraternelle, en signe d'amitié profonde et de complicité sur le plan des idées que nous partageons et qui se résument dans notre cri commun : Nous aimons la Vie ! Et personne ne peut nous dépouiller de notre fierté d'exister !

Te faire des louanges, embrasser ta main rugueuse et gercée de tant d'espoir, tu ne l'aurais pas accepté, parce que tu es de la race des humains qui se redressent et ordonnent à leur « salsoul » (colonne vertébrale) de retrouver la dimension originelle d'Êtres Libres et de ne jamais s'humilier devant des potentats ou des tyrans étêtés qui n'ont pour langage que la suprématie de la terreur qu'ils exercent sur les peuples. Et tu n'es pas allé chercher ce souffle libérateur des contrées mystérieuses. Tu pars tout simplement du principe universel qui nous motive toutes et tous : « Tous les êtres humains naissent libres et égaux en dignité et en droits. Ils sont doués de raison et de conscience et doivent agir les uns envers les autres dans un esprit de fraternité. »

Les « Baltagis » qui veulent attenter à ta vie, chiens de garde d'un pouvoir incapable de revenir à la raison devant le souffle de notre lutte résolue pour un Etat de Droit, ne peuvent mesurer ta dimension historique et morale.
Ta démarche et ton combat sont inscrits dans la logique de l'Histoire. Et déjà l'Histoire t'a donné raison face au dictateur Ben Ali qui t'a refoulé le 23 janvier 2009… et qui, le 14 janvier 2011, deux ans plus tard, c'est sa fin de règne qui a sonné ! « Pov'type », il devait DEGAGER !

Humble que tu es, mon cher Abdelhamid, tu resteras dans l'Histoire ! Grand et Noble pour avoir dit à l'écran marocain embrigadé hermétiquement, devant le peuple marocain, que nous ne plierons jamais l'échine devant qui que ce soit. Et que nous n'avons peur ni de vivre, ni de mourir.

Veulent-ils menacer ta vie ?! N'ont-il pas lu sur les banderoles du peuple martyr syrien : « Vos balles ne tuent en nous que la peur » ?! Personne ne veut en arriver là… Mais un Etat de Droit est inéluctable, et tu restes l'un des multiples garants de cet espoir !

Cordial,

Belmaïzi